«أطلق «أحمد» شعاعَ ليزر خليطًا من الأزرق والأحمر على أحد رجال «زائيفي» الآليِّين، فلم يغيِّر من الأمر شيئًا، فبدَّل الأطوالَ الموجية في مدفعه، وأعاد التجرِبة، فدار الروبوت حول نفسه، وظل يدور في دوائرَ تتَّسِع وتتَّسِع حتى سقط في هُوَّة في قاعها ماء، ولم يَعُد يُبدِي حَراكًا.»